توجه الفريق أول عبد البرهان رئيس المجلس العسكري الانتقالي في دولة السودان، بالشكر إلى دولة الإمارات والسعودية، لدعمهما الخرطوم عاصمة السودان في الفترة الراهنة، مؤكدا في الوقت ذاته أنه لا خلافات مع القوى السياسية، وأن المبتغى واحد بين جميع الأطراف.
ولفت البرهان أثناء حوار مع قناة "العربية الحدث" الفضائية، يوم السبت، حتّى الحال الاستثماري في دولة السودان متأزم ومداواته يفتقر لوقت ليس بالقصير"، مشددا على أنه "ما دام هناك إرادة مشتركة سوف يتم التمكن من الوصول إلى نتيجة موجبَة ترضي الجميع".
واعتبر رئيس المجلس العسكري الانتقالي السوداني، أن يتم الشغل بشفافية والتشاور على نحو دائم مع مختلَف القوى السياسية إلى أن ينتهي الاتفاق إلى ترتيبات الفترة الانتقالية.
وشدد البرهان أن الجميع يعترف بدور "قوى الحرية والتغيير" في قيادة الحراك الشعبي، مشدداً على أن التشاور مفتوح للجميع.
وأفصح أن حزب الندوة الوطني الموالي للرئيس المنفصل عمر البشير، لن يكون جزءاً من الفترة الانتقالية، عدا هذا فلا إقصاء لأي قوى أو طرف.
وأعلن البرهان كواليس الساعات الأخيرة قبل عزل البشير، قائلا إنه "كان يرغب في استعمال الشدة لفض الاعتصام"، موضحا بالإضافة إلى ذلك أن تصاعد الاحتقان الشعبي، صرف قوات الجيش السودانية للتدخل، لتقليص مكابدة المدنيين.
ولفت البرهان أثناء حوار مع قناة "العربية الحدث" الفضائية، يوم السبت، حتّى الحال الاستثماري في دولة السودان متأزم ومداواته يفتقر لوقت ليس بالقصير"، مشددا على أنه "ما دام هناك إرادة مشتركة سوف يتم التمكن من الوصول إلى نتيجة موجبَة ترضي الجميع".
واعتبر رئيس المجلس العسكري الانتقالي السوداني، أن يتم الشغل بشفافية والتشاور على نحو دائم مع مختلَف القوى السياسية إلى أن ينتهي الاتفاق إلى ترتيبات الفترة الانتقالية.
وشدد البرهان أن الجميع يعترف بدور "قوى الحرية والتغيير" في قيادة الحراك الشعبي، مشدداً على أن التشاور مفتوح للجميع.
وأفصح أن حزب الندوة الوطني الموالي للرئيس المنفصل عمر البشير، لن يكون جزءاً من الفترة الانتقالية، عدا هذا فلا إقصاء لأي قوى أو طرف.
وأعلن البرهان كواليس الساعات الأخيرة قبل عزل البشير، قائلا إنه "كان يرغب في استعمال الشدة لفض الاعتصام"، موضحا بالإضافة إلى ذلك أن تصاعد الاحتقان الشعبي، صرف قوات الجيش السودانية للتدخل، لتقليص مكابدة المدنيين.
تعليقات
إرسال تعليق